الخميس، 2 فبراير 2023

الانتماء الي السماء

 الانتماء الي السماء

حسن علي الحلي
تلك الآفات الشريرة التي تبتلع
البشر كالخرافة الاسطورية وتطمرها
في الأرض حية كنهاية أبدية، بينما
كنا نفكر أحيانا في الأمم المتحدة
التي تكفلت حماية الانسان، كانت
عرجاء تخطو على عكاز تكنولوجي
من صنع الشيطان، واصبحت قوانينها
القديمة باتت مستحيلة أن تقود عالم
منكوب بالمناخ البيئي، حين تغيرت
اخلاقيات البشر بالانظمام الي الذبح
التي تؤرثه الحروب أثباتا لذاتها بأنها
موجودة على سطح القمر دون استخدام
أشعة اكس، وكانت أفريقيا تكدح في
النهار، و تتعاطي في المساءالرقصات
الشعبية، ولكنها جاهلة مايدور خلفها،
بأن الشيطان يرتحل خلف الصمت
يتأمر على وجودها بأمور غريبة، حين
تخطط لمناقشات سرية مع من أذلتهم
بتقليص الانتماء الي هذه الأرض كونها
تمتلكَ من المعادن والبوتازوالذهب
وبالإضافة ألي الأحجار الثمينة. ومأيريده
ممثل الَميكافلية ( البساطة التواضع)
وعدم الكلام في أمور السياسة الحل
الوحيد الامثل للعيش المشترك بيننا
وغايتنا استثمار الارض كقيمةاقتصادية
ومافيها من مخزون طبيعي تنقيته بوسائل
تكنولوجية نتقاسم النعمة معكم، ومن جانبنا
الاستماع جبدا الي شكاوي فقرائكم، ولكن
بشرط ملزم بقيامنا بأستفسارات عن عملهم
وعوائلهم دون انتمائهم للسماء، حيث نهيئ
لكم الديمقراطية بحدود ملزمة دون الانتماء
ألي الاشتراكية الاجتماعية ، حيث نؤمن لكم
الحماية بواسطة القبعات الزرقاء،.كفضائيين
في تسسير استثماراتكم النوعية يتخلله
الرقص الافريقي الحار (بالهاي هاي) البارد
بواسطة النساء الجميلات الاروببات، لاثراء
المتعة. الجسدية دون اللجوء للعبادة الالهية
تحت محرقة الشمس أبنة السماء، لخوفنا
عليكم ايها السادة من التيار الاجتماعي الاخر،
وشكرا جزيلا لكما، َو انهظوا جميعا لتناول
مائدة العشاءمع رقصة أفريقية لزنوج أمريكا ٠٠
لنشر ٢٥،،٨،،،٢٠٢٢ . وصايا عشتار
كل التفاعلات:
ارق ملاك

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

(لا تزال عالقة) بقلم عواطف فاضل الطائي

(لا تزال عالقة) حلقة مفرغة من الخيارت تراوغها بيقينها ان القدر سينظم لهما لقاء وكأن الحياة قد توقفت في تلك اللحظة.. لا تعرف ماذا تفعل هل حقا...