حسناء من الفيوم
مزقت كل عواطفي ورميتها
فتناثرت ولهى بكل أسى شجيه
أولم تكوني قد خلقت
سطورها النشوى الشجيه
لولاك ما مس الأسى قلبي
وما عرف الباليه
أنا نسيت الشعر في بلادي
وألحاني الغنيه
فأثرت في فلبي الشجون
فكان مشبوب الطويه
هذى جميع عواطفي
في حبك القاسي حيارى
حقا تحب حسناء الفيوم
وتعلنه جهارا
فترفقن في مهجة الليل
تخفق والنهارا
حدثت أمي عنك
والأخوات والصحاب الغيارى
فغدا الجميع برقة الأوصاف
والنجوى سكارى
بقلمي المفكر الشاعر
شريف الدسوقي
٢٢
٤ مشاركات
أعجبني
تعليق
مشاركة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق