بقلمي الشاعر محمد عبد ألباقى حسين
جمهورية مصر العربية
انا اللي ضحكت على الدنيا
وفضلت اضحك عليها
ومحزنتش فيها ثانية
وعمرى مااستسلمت ليها
أصلي حفظها وعارف
اني لو سلمتها نفسي
ممكن توديني
فى حتا تانية
مشيت كتير فى
حواريها
والحلوة والمرة
عشتها فيها
وياما شالتني
وحطتني وكنت
ديما بإجاريها
عمرها ماغرتني
ولازلتني
ولاخدعتني
ولا عرفت تضحك
عليا
لاني واثق
أن الغدر فيها
وزى ماغدرت
باناس ممكن
فى لحظة تغدر
بيا
٣ تعليقات
٣١ مشاركة
أعجبني
تعليق
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق