الأربعاء، 29 يونيو 2022

قتلني الشوق

 قتلني الشوق

قتلني الشوق اليك فصرخت باسمك منادي
اين انت ذهبت وتركتني للهم والابعادي
جرحتني بالقلب واتبعت الروح والاورادي
ارقتني وتركتني وحدي اسهر واعاني رقادي
لك وحدك الورد يتفتح ويزيد انشادي
العصافير تغرد في الصباح وعند المساء اعتيادي
عود الي فلقد زاد شوقي اليك وتعذب فؤادي
لا تطل بالبعد وتقول لي. قد طال بعادي
انا لم اغب يوما عنكم وما يستطيع سهادي
هيا نلوح بالسلام ونختم موسم الاورادي
بقلمي ام يحيى لهواني
١
تعليق واحد
أعجبني
تعليق
إرسال

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

(لا تزال عالقة) بقلم عواطف فاضل الطائي

(لا تزال عالقة) حلقة مفرغة من الخيارت تراوغها بيقينها ان القدر سينظم لهما لقاء وكأن الحياة قد توقفت في تلك اللحظة.. لا تعرف ماذا تفعل هل حقا...