..... فإن الإله عليم الزمم .....
وانا بثوب العطايا
عفيف
نقى السريره
بعلم الأدب
وان كان حملى
لشىء خفيف
فانى اجود
بكره العتب
ومن عاش عمرا
بثوبا نظيف
لايخشى الكلام
ولا من كتب
فان الحروف
لحملا مخيف
على من قال
وعلى من كدب
فمن بالحياه
يعيش شريف
فاكتب لشكره
بماء الذهب
تحلى بروح
الاداب كا ريف
مليء الزهور
وطعم الرطب
فمن أحيا دينا
وكان عفيف
تهافت عليه
صنوف العنب
فلا ثوب يعنى
بأنك نظيف
فمكر الزوانى
يطيح العمم
ولا علم يعنى
بأنك شريف
فوقت الدنيه
تطيح الهمم
وحين الزئير
فقلب ضعيف
لايحمى بيوم
عرين الامم
فلا تباهى
امام الضعيف
فان الاله
عليم الزمم
ويوم الحساب
تعرى كاجيف
لانفع لمدح
ولا من كتب
......... أحمد عامر...........
ننوه ان ماينشر حق مسجل بالهيات المنوطه بذلك 6159/2020س م ب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق