*لمن ابوح *
رسمت ضحكه
على النسيم
رماها الهوى
ببحر الشوق
طرحها الموج
على شط الهجر
تاهت معالمها
مع زبد البحر
قطفت الورد
لما رمانى الهوى
باح الورد بعبير
وكتمت بقلبى
الجوى
اهديك لمين
ياعطرى
واحنا الاثنين
فى الغلب سوا
فكريه بن عيسى
(لا تزال عالقة) حلقة مفرغة من الخيارت تراوغها بيقينها ان القدر سينظم لهما لقاء وكأن الحياة قد توقفت في تلك اللحظة.. لا تعرف ماذا تفعل هل حقا...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق