الأربعاء، 29 يونيو 2022

أفتقدك.

 أفتقدك.

لكن نثرت عبيرك.
فوق اغصان الياسمين.
وكل صباح أستنشقك.
لم اكتفي يقودني الحنين.
طرزت الياسمين ظفائري.
دغدغد رقبتي عبق عطرك.
ياويلي ماذا فلعت.
لقد التهبت بالشوق اليك.
ثائرة كل فرائضي ياسيدي.
شذرات..قلمي.
قد يكون فن ‏‏شخص واحد‏ و‏زهرة‏‏
عادل الكيالي، الشرف صلاح شعبان و٧ أشخاص آخرين
٥ تعليقات
أعجبني
تعليق
إرسال

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

(لا تزال عالقة) بقلم عواطف فاضل الطائي

(لا تزال عالقة) حلقة مفرغة من الخيارت تراوغها بيقينها ان القدر سينظم لهما لقاء وكأن الحياة قد توقفت في تلك اللحظة.. لا تعرف ماذا تفعل هل حقا...