أفتقدك.
لكن نثرت عبيرك.
فوق اغصان الياسمين.
وكل صباح أستنشقك.
لم اكتفي يقودني الحنين.
طرزت الياسمين ظفائري.
دغدغد رقبتي عبق عطرك.
ياويلي ماذا فلعت.
لقد التهبت بالشوق اليك.
ثائرة كل فرائضي ياسيدي.
شذرات..قلمي.
(لا تزال عالقة) حلقة مفرغة من الخيارت تراوغها بيقينها ان القدر سينظم لهما لقاء وكأن الحياة قد توقفت في تلك اللحظة.. لا تعرف ماذا تفعل هل حقا...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق