الأربعاء، 1 يونيو 2022

يا من اسماني حبيبته..

 يا من اسماني حبيبته..

وكتب اسمي فوق دفاتره..
وأعلن انني أجمل هدية بين هداياه...
كنت زهرة البنفسج فوق مكتبه...
يهديني قبلة الصباح..اهديه عطرا..كيف ينساه
كتبت اسمه على وجه القمر..
ليرافقني بليلي الطويل يساهرني.ويبث نجواه
وإن اشرقت الشمس وتسللت اشعتهاعبر نافذتي...
تبوح بأسرار عن قرب لقياه
فرشت الأرض ورودا وكتبت على كل الصفحات..سيعود من كنت يوما قصيدته وحروف الابجدية تختال فرحاعلى صفحات تحمل نفحات من بقايا عطره..و
بعض ذكراه
طال انتظاري ..ولم يعد
مزقت دفاتره ..واحرقت كل هداياه ...
اصبحت انا والليل بعض ضحاياه..
كتبت بدموع خبأتها يوم الرحيل..
أعد إلي قلبي..وارحل
ففيه من الحب ما اعيش على ذكراه...
بقلم ايفون موسى طعمة
أعجبني
تعليق
إرسال

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

(لا تزال عالقة) بقلم عواطف فاضل الطائي

(لا تزال عالقة) حلقة مفرغة من الخيارت تراوغها بيقينها ان القدر سينظم لهما لقاء وكأن الحياة قد توقفت في تلك اللحظة.. لا تعرف ماذا تفعل هل حقا...