الأربعاء، 29 يونيو 2022

إعلموا..

 إعلموا..

إنَّ الدخانَ المتصاعدَ
من شرفةِ جَبهتي
لم يكنْ حريقاً
كانَ بقايا أفكارٍ
أعياها الإنتظارُ
فتبخرتْ
=========
مهدي سهم الربيعي/العراق/

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

(لا تزال عالقة) بقلم عواطف فاضل الطائي

(لا تزال عالقة) حلقة مفرغة من الخيارت تراوغها بيقينها ان القدر سينظم لهما لقاء وكأن الحياة قد توقفت في تلك اللحظة.. لا تعرف ماذا تفعل هل حقا...