إعلموا..
إنَّ الدخانَ المتصاعدَ
من شرفةِ جَبهتي
لم يكنْ حريقاً
كانَ بقايا أفكارٍ
أعياها الإنتظارُ
فتبخرتْ
=========
مهدي سهم الربيعي/العراق/
(لا تزال عالقة) حلقة مفرغة من الخيارت تراوغها بيقينها ان القدر سينظم لهما لقاء وكأن الحياة قد توقفت في تلك اللحظة.. لا تعرف ماذا تفعل هل حقا...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق