الاثنين، 20 يونيو 2022

مساري

 مساري

الآن هدأت كل عواصفي
اجتاحني الصمت
تطوف أفعالي حولي
تستمر في دفعي للتغيير
اليوم انهيت غزل سجادتي
سأقوم حالا للصلاة
أصلي ركعتين لله
شكرا وحمدا كصلاة التائبات
علني أمحي ذنوبي وألمي
وابكي على ما فات
اغسل بدموعي أخطائي
أصحح مساري
لأرسم طريق عبوري
وأكتب شهادة ميلادي
ما بقي لي سوى لحظات
فيوم الأحد هو يوم وفاتي
بقلم الأديبة عطر محمد لطفي
قد تكون صورة ‏نص‏
Mansour Benmansour وشخص آخر
٣ تعليقات
أعجبني
تعليق
إرسال

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

(لا تزال عالقة) بقلم عواطف فاضل الطائي

(لا تزال عالقة) حلقة مفرغة من الخيارت تراوغها بيقينها ان القدر سينظم لهما لقاء وكأن الحياة قد توقفت في تلك اللحظة.. لا تعرف ماذا تفعل هل حقا...