الثلاثاء، 17 مايو 2022

أميرتي التي أحب !

 أميرتي التي أحب !

الضرس مصطفى.
أنت الهواء الذي أتنفس ،
أنت الريح التي تداعبني ،
أنت المطر الذي يبللني ،
أنت الشمس التي تدفئني ،
أنت النجم الذي يرشدني ،
أنت القمر الذي يضيء كوني ،
أنت الوردة التي أشم رائحتها ،
أنت العشب الذي ألمسه ،
أنت الأمواج التي تجرفني بعيدا ،
لآفاق بعيدة .
أنت الرمال التي تحت قدمي ،
أترك آثار أقدامي
في كل مقطع من مقاطعك.
أنت ليالي و أيامي ،
أنت أحلامي و رغباتي ،
أنت قوتي و حلاوتي ،
أنت صبري و إرادتي .
دخلت قلبي مثل الشمس ،
غيرت حياتي بالكامل ،
فمك يريدني ،
عيونك تبتسم لي ،
أغرق و أتيه فيها بلا نهاية ،
يداك حين تلمساني ،
أشعر أنني أسعد الرجال ،
الأكثر حبا ،
الأكثر حلاوة ،
قلبك ينبض من أجلي .
خذ ما يجب أخذه ،
دعيني أعطي ما يجب أن أعطي ،
دعنا نحافظ على هذه الرغبة
على هذا الحب ،
على هذه القوة إلى الأبد
مهما حدث .
أحببتك ،
أحبك ،
و سأحبك ،
أنت أميرتي !
أنت الحنان بين الأرض و الشمس ...
قد تكون صورة ‏‏‏شخص واحد‏، ‏وقوف‏‏ و‏نشاطات في أماكن مفتوحة‏‏
Tghred Ahmad
تعليق واحد
أعجبني
تعليق

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

(لا تزال عالقة) بقلم عواطف فاضل الطائي

(لا تزال عالقة) حلقة مفرغة من الخيارت تراوغها بيقينها ان القدر سينظم لهما لقاء وكأن الحياة قد توقفت في تلك اللحظة.. لا تعرف ماذا تفعل هل حقا...