عِتَابَهَا جَنّةً
وأستَمِعُ لِلَوْمَهَا
فكَمْ هو جَميلُ سَمْعهَا
لها فى قلبى نَبضْ مُختَلِفُ
نَدراً لهَـا.
أحبَبتُ خطأى لصدّهَا
لأراهَا ملاكً
فى رِدودَهَا.
وأُحبّهَا
حُبّا يَجِمَّ لقَلبْهَا.
عَيّنَيهَا شَرزً مِن ضَياء
وإنّ الْلقاء
حَبَّ مَنارِة قُربَهَا.
قَلّبى يُمَارِس نَبضَهَا.
وحُبّى لَهَـا
هو الْربيعُ بِورْدِهَا.
أيا مَن أكونُ؟.ومَن أنا
ألا إنّى عاشِق
أعشَقَ تَشَاغُبْ رَدّهَا.
قَوْلِ الأميرُ فى القَصيدة
ألا إنّهَا هِيَ حِبرُهَا.
حتّى المُرادِفَ فى الكلامِ
يَعُد مِواسِ لِرقْيَهَا
والْقَلَمْ كَادَ يَنْحَنِى
لا يُنهىَ حِبرُه لأجْلِهَـا.
.
.
.
أمير رومانس الكاتب.
أحمد نجم اسكندر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق