الثلاثاء، 17 مايو 2022

عِتَابَهَا جَنّةً

 عِتَابَهَا جَنّةً

وأستَمِعُ لِلَوْمَهَا
فكَمْ هو جَميلُ سَمْعهَا
لها فى قلبى نَبضْ مُختَلِفُ
نَدراً لهَـا.
أحبَبتُ خطأى لصدّهَا
لأراهَا ملاكً
فى رِدودَهَا.
وأُحبّهَا
حُبّا يَجِمَّ لقَلبْهَا.
عَيّنَيهَا شَرزً مِن ضَياء
وإنّ الْلقاء
حَبَّ مَنارِة قُربَهَا.
قَلّبى يُمَارِس نَبضَهَا.
وحُبّى لَهَـا
هو الْربيعُ بِورْدِهَا.
أيا مَن أكونُ؟.ومَن أنا
ألا إنّى عاشِق
أعشَقَ تَشَاغُبْ رَدّهَا.
قَوْلِ الأميرُ فى القَصيدة
ألا إنّهَا هِيَ حِبرُهَا.
حتّى المُرادِفَ فى الكلامِ
يَعُد مِواسِ لِرقْيَهَا
والْقَلَمْ كَادَ يَنْحَنِى
لا يُنهىَ حِبرُه لأجْلِهَـا.
.
.
.
أمير رومانس الكاتب.
أحمد نجم اسكندر
قد تكون صورة ‏‏شخص واحد‏ و‏نص‏‏
Tghred Ahmad
تعليق واحد
أعجبني
تعليق

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

(لا تزال عالقة) بقلم عواطف فاضل الطائي

(لا تزال عالقة) حلقة مفرغة من الخيارت تراوغها بيقينها ان القدر سينظم لهما لقاء وكأن الحياة قد توقفت في تلك اللحظة.. لا تعرف ماذا تفعل هل حقا...