قابلتها
قابلتها..من..بعد..مُدة..قابلتها
وعن..حياتها..سألتها
شفت..ف عينيها..
.دمعة حايرة
شغلت لي بالي وقتها
من غير كلام قالت كلام بانت ألام
وقوام... قوام.. صدقتها
......
بَصِّت...بخوف.. وأتنهدت
وعنيها.......مليانة...بدموع
بعد.... الجراح....أتأكدت
أن... الطريق..صعب..الرجوع
لمحت..في.. عنيها.. الندم
علي ماضي..كان..بأختيارها
كتبت.... نهاية.... لحبنا
وزعِلت..
.. جدا..من قرارها
من غير كلام قالت كلام بانت ألام
وقوام... قوام.. صدقتها
.........
كان..حِلمِنا..
مرسوم..يادوب بالمسطرة
نسكن في عشّ..يضمنا..
ولا..نفترق..مهما..إن..جري
كان..حلمنا..........نفضل..نطير
نفضل..نطير..لأبعد..مكان
وقلوبنا
ويا..الشوق..تسير
وبشوقنا..حاسين..بالأمان
كان..حلمنا..يادوب..صَغير
لو..فوقنا..نحلم بيه..كمان
كان..حِلمنا..........علي ...قدنا
نعيش.....لبعض..من زمان
من غير كلام قالت كلام بانت ألام
وقوام... قوام.. صدقتها
........
وسألتها..الحب...عاش..وألا.. أنتهي
هي..المشاعر..أنتَهِت..وألا..أختَفت
من وقتها
ردت..بنظرة..فهمتها..نفس ألاجابة
قلتها
شفت..ف عينيها..
.دمعة حايرة
شغلت لي بالي وقتها
من غير كلام قالت كلام بانت ألام
وقوام... قوام.. صدقتها
شاعر جنوب
شرف الدين فاروق أحمد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق