أرادوا قتلي
أرادوا قتلي
بدون ذنب
بدون جرم
أرادوا دفني
بلا غسل
بلا كفن
وما أذيت أحد
وما جرحت أحد
وما ظلمت أحد
يا من تكيدون كيدا
ابحثوا لي عن ألف مكيدة
وإذا قتلتوني
اتبعوا جنازتي
وأمشوا خلفها
وعظموا الأجر
لأهلي وعشيرتي
بقلمي يوسف بلعابي تونس
(لا تزال عالقة) حلقة مفرغة من الخيارت تراوغها بيقينها ان القدر سينظم لهما لقاء وكأن الحياة قد توقفت في تلك اللحظة.. لا تعرف ماذا تفعل هل حقا...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق