الاثنين، 30 أغسطس 2021

نوع من التثبيت.....هشام عبدالله

 من كتاباتى

هشام عبدالله
نوع من التثبيت
...................
خطفنى ليه بنظرة خفيفه
وعرفنى معاه معانى جميله
والضحكه منه خلت
قلبى يرق .. ويميل
وينسى معاه الوقت من التفكير
خلانى أتحمل على أعصابى
يا تره فى الحب هو دارى
وليه أكون قدامه ومش دارى
طب ليه خله القلب يميل
...............
خطفنى ليه بنظرة خفيفه
وعرفنى معاه معانى جميله
يحكيلى فى حكايه من المبارح
وفى عيونه كلام ليا خالص تانى
على حب وشويه غناوى
تخدنى ليها أتوه سارح
أهو .. ده اللى بقى كان فاضل
زودلى دقه ومش فاضى
يعد معايا كام ليله
سهرت ليه من كتر التفكير
دا شاطر أوى فى التثبيت
............
خطفنى ليه بنظرة خفيفه
وعرفنى معاه معانى جميله
والضحكه منه خلت
قلبى يرق .. ويميل
خطفنى ليه ومش عاوز
يهدى الشوق ومش جاهز
يسكن قلبى فى أشواقه
ولا يطمن حتى دقاته
من ساعة ما أتغيرت أحواله
ويمكن دا حبه ودا جايز
نوع من أنواع التثبيت
خطفنى ..............

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

(لا تزال عالقة) بقلم عواطف فاضل الطائي

(لا تزال عالقة) حلقة مفرغة من الخيارت تراوغها بيقينها ان القدر سينظم لهما لقاء وكأن الحياة قد توقفت في تلك اللحظة.. لا تعرف ماذا تفعل هل حقا...