رنداويات
كلما تأملت وجهك
قرات فيه لذة الاشتياق
أنا وأنت في العشق
والشوق أحباب
متى يتم اللقاء
لأنك أنت الحياة
وأنا على قيدك اعيش
فلن أميل عنك
فجميع رغباتي
تقودني اليك
كيف ينتهي النبض
وهو كوعاء من لهيب
الشوق يفور
اه من الشوق
رندا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق